حينما يتراءى لك مصلى عيد الأفلاج القديم تهطل عليك ذكريات جميلة كنت فيها مع أحباب وأقارب رحلوا عن الدنيا , لا زالت كلمات خطيبه وخطيب الأفلاج سابقا الشيخ / درعان الحامد رحمه الله ترددها جدرانه حزينة على فراقه وفراق مرتاديه , لمن الألم يعتصر قلب كل غيور حينما يشاهد حاله اليوم حيث أصبح مكبا للنفايات والأدهى والأمر غدت غرفته المحترقة مكانا لنزوات بعض المنحرفين من أصحاب الشهوات . الأمر يلزم تدخل الجهات المسؤولة لإزالة هذا المنكر وتنظيفه أو على الأقل هدمه لانتقاء فائدته لوجود مصلى للعيد ملحق بجامع خادم الحرمين الشريفين الجديد .
2013-03-20
مصلى العيد القديم بليلى ــ الأفلاج إهمال وسوء حال !
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alaflaaj.com/89601/
التعليقات 1
1 ping
2013-03-22 في 8:30 ص[3] رابط التعليق
فعلا لنا ذكريات جميله في مصلي العيد في زمن طيب رحل ورحل معه الاب والجد أناس كما يقولون من (الأولين) كم هو جميل وقت الأولين اقترح علي البلديه أقامه حديقه مفتوحه وتحسين الارصفه والشوارع المحيطه قبل ان ترتكب الجرائم خلف الاسوار