قام مواطن من “أهالي المحافظة” برصد عدد من الصور خص بها صحيفة الأفلاج الإلكترونية وقد قام بزيارة للنمساء في صيف هذا العام وزار عدد من الدول الأوربيه
تشكل الجبال 60% من مساحة النمسا. وتشكل هذه الأخيرة جزءا كبيرا من جبال الألب الشرقية. ويشتهر إقليم تيرول، وإقليم فورارلبرج بالمرتفعات الجبلية، على غرار تاورن العليا وتاورن السفلى، جبال الألب الكلسية في الشمال والجنوب وعلى مقربة من العاصمة فيينا قينير فالد أو (Wienerwald). كما تتواجد في مقاطعتي النمسا السفلى والعليا في شمال الدانوب سلسلة الجبال البوهيمية، وهي من الجبال القديمة التكوين، وتمتد إلى حدود تشيكيا ومنطقة بافاريا في ألمانيا. وعلى الحدود الشرقية تمتد سلسلة جبال كرياسيا.
أنهار :
تتوضع في الشرق أكبر السهول وعلى طول نهر الدانوب، من بينها سهول الألب وحوض فيينا بالإضافة إلى تلك الواقعة جنوب إقليم الشتايرمارك.
المناخ :
تقل نسبة رطوبة الجو كلما اتجهنا من الغرب إلى الشرق، (تهاطل الأمطار: 100 إلى 50 سم). على الحدود ومع سلوفاكيا والمجر يصبح المناخ قارياُ. التهاطل الوفير للثلوج مكن البلاد من تطوير سياحة شتوية. مدة إشعاع الشمس أطول بحوالي 10-20 بالمائة من نظيرتها في ألمانيا وبالأخص في الجنوب.
السياحة في النمسا
أصبحت النمسا واحدة من الوجهات الأوروبية الأكثر شعبية لقضاء العطلات بالنسبة للمسافرين القادمين من الشرق الأوسط، وخصوصاً العائلات التي تستمتع بالطبيعة البكر ذات المروج الخضراء والبحيرات الصافية صفاء الكريستال وقمم الجبال المغطاة بالثلوج الموجودة في النمسا. كما أن مدن النمسا التاريخية مثل فيينا وسالزبورغ وإنسبروك تحظى بشعبية كبيرة من أجل التسوق وزيارة المعالم السياحية الموجودة في مراكز المدن الخلابة أو لمجرد قضاء وقت لطيف والاسترخاء في واحدة من العديد من المتنزهات أو المقاهي الموجودة فيها. بلغ عدد الزوار والسياح الي النمسا حوالي 33 مليون زائر سنويا وفقاً لإحصاء وزاره السياحه العالميه 2007. كما بلغ عدد السياح تقريباً الرقم نفسه وفقاً لإحصاء هيئة السياحية النمساوية للعام 2010. هناك الكثير من الأماكن السياحية في النمسا ونذكر على سبيل المثال وادي غاشتاين ووادي أوتز .
الصور :
التعليقات 1
1 ping
2013-07-19 في 12:21 ص[3] رابط التعليق
ماشاء الله تعالى على الطبيعه الخلابه وعتقد بانها في زيلامسي النماء وكبارون